في الاستدلال بحديث دون فهم كامل له وتاثيره علي المتلقي
فحديثه كاشف لتخلف مديد،. كما يتصور الشيخ!.
إن ثمة حقيقة هى أن نسبة النصف من الفقه الإسلامي- موضوعات القانون العام- لا تزال فى دور الطفولة
هو ما رصده قبل كل هؤلاء الشيخ على عبدالرازق فى كتابه الأشهر (الإسلام وأصول الحكم) فى العام 1920 أيضًا حيث قال: «من الملاحظ البين فى تاريخ الحركة العلمية عند المسلمين أن حظ (العلوم السياسية) فيهم كان بالنسبة لغيرهم من العلوم الأخرى أسوأ حظًا
• ويضيف الشيخ على عبدالرازق {ما لهم أهملوا النظر فى كتاب الجمهورية لأفلاطون. وكتاب السياسة لأرسطو. وهم الذين بلغ من إعجابهم بأرسطو أن لقبوه المعلم الأول(؟!!!) وما لهم رضوا أن يتركوا المسلمين فى جهالة مطبقة بمبادئ السياسة وأنواع الحكومات عند اليونان، وهم الذين ارتضوا أن يذهبوا بالمسلمين مناهج السريان فى علم النحو}.