:fgbnhg:
قال أهل العلم المؤمن يكفيه دليل واحد والمنافق لا يكفيه ألف دليل وهذه أحاديث كثيرة في مسألة صلاة الجماعة شافية لا تحتاج إلى شرح
عن النبي صلى الله عليه وسلم
من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 652
خلاصة حكم المحدث: صحيح
92 - من سمع النداء فارغا صحيحا فلم يجب ، فلا صلاة له
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 434
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
فلا تغتر بمن قال أن صلاة الجماعة سنة أو فرض كفاية إذا فعلها بعض المسلمون سقطت عن الباقين فها هم الصحابة يعتبرون تارك الفجر والعشاء
فقط الفجر والعشاء منافق انظر للحديث الآتي
كنا إذا فقدنا الإنسان في صلاة الصبح والعشاء ؛ أسأنا به الظن
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 364
خلاصة حكم المحدث: صحيح
هل تعلم ما معنى أسأنا به الظن عند الصحابة؟ كان الصحابة بينهم منافقون ولم يكونوا يعلمونهم فلما أخبرهم النبي بعلامات المنافقين جعلوا
يتلمسون ذلك ومن هذه العلامات كانت ترك الجماعة في العشاء والفجر....فأين نحن
هل تتخيل أن النبي صلى الله عليه وسلم الرحيم يحرق بيوت الناس بسبب تركهم سنة من السنن؟ طبعاً لا يمكن ولكن اقرأ الحديث التالي
ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا ، ولقد هممت أن آمر المؤذن فيقيم ، ثم آمر رجلا يؤم الناس
، ثم آخذ شعلا من نار ، فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة بعد .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 657
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فهذا دليل على أن الصلاة في المسجد ليست سنة بل فريضة كاد أن يحرق بيوت المسلمين بسببها ولا يقال ذلك عن السنن إطلاقاً !!
(وفي رواية أن الذي منعه وجود النساء والأطفال في البيوت وليس عليهم جماعة)
وانظر كيف وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بالمنافقين، وللعلماء فائدة عظيمة من هذا الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم كاد أن
يفعل ذلك للجماعة الأولى فبعد الأذان إقامة ثم ماذا؟ طبعاً الجماعة الأولى ولذلك قالوا أن حتى الذي يصلى الجماعة الثانية والثالثة واقع في هذا
الوعيد
وهذا الأثر عن ابن عباس قاصم الظهر فهو يؤكد أن الذي يصلي في بيته ويترك الجماعة لا تقبل صلاته تخيل يصلي ولا تقبل صلاته فقال:
من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر قالوا : وما العذر ؟ قال : خوف أو مرض , لم تقبل منه الصلاة التي صلى
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 172
خلاصة حكم المحدث: الصحيح موقوف على ابن عباس
ولا تغتر بمن احتج بأن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين وبذلك تكون صلاة الرجل في بيته بلا عذر صحيحة ولكن بأجر واحد ، فالجمع
بين هذه الأحاديث سهل بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يؤكد على سماع الأذان.. أما من لم يسمع الأذان أي المسجد بعيد عنه فهذا معذور
في الصلاة في بيته لكن لو ذهب للمسجد فتكون له هذه السبع والعشرين لأن لا يمكن أن نقول لك عن صلاتك في بيتك أجر واحد والرسول صلى الله
عليه وسلم يقول أحرق عليك بيتك ولا يمكن أن نهنئك على تركك الجماعة والصحابة يسيئون بك الظن ..
هيا نتعاهد أن نصلي في المسجد ولا نترك صلاة تمر بعد الآن علينا إلا ويشهد لنا الملائكة أننا كنا مع الجماعة إلى أن نلقى الله في الجنة.. وهل تعلم
أن مجرد وصولك للمسجد يكتب الله لك أجر الجماعة انظر
من توضأ ، فأحسن الوضوء ، ثم خرج عامدا إلى المسجد ، فوجد الناس قد صلوا ، كتب الله له مثل أجر من حضرها ، ولا ينقص ذلك من أجورهم شيئا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 854
خلاصة حكم المحدث: صحيح
من توضأ في بيته فأحسن الوضوء ، ثم أتى المسجد فهو زائر الله ، و حق على المزور أن يكرم الزائر
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 322
خلاصة حكم المحدث: حسن
هل تحب أن يكون لك أجر كل من صلى في جماعة بعد أن قرأ هذه الأحاديث الصحيحة ، أرسلها لمن أحببت فقط من أحببت حتى يكون لك مثل أجره
وتكون صدقة جارية إلى يوم القيامة
خف الله وأرجه لكل عظيمة \ \ \ ولاتطع النفس اللجوج فتندما
وكن بين هاتين من الخوف والرجا \ \ \ وأبشر بعفو الله إن كنت مسلما
إليك إله الخلق أرفع رغبتي \ \ \ وإن كنت يا ذا المن والجود مجرما
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي \ \ \ جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته \ \ \ بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل \ \ \ تجود وتعفو منّةً وتكرّما
فلولاك لم يصمد لإبليس عابدٌ \ \ \ فكيف وقد أغوى صفيك آدما
فليت شعري هل أصير لجنةٍ \ \ \ أهنأ وإما إلى سعير فأندما